رقضناهم وركلناهم بأحذيتنا ودفناهم وأهلنا عليهم التراب
باسل جباري

آيات العز وتراتيل الحرية تلاها أطهر رجال الأمة في محراب الجمهورية الخالدة. بيان النصر بصوت صانعيه وإشهار حُكم على السلالة المجرمة بصوت الحاكم العادل وابن الأرض، فبعد هذا الحكم حُرِم على السلالة المُلك إلى يوم الدين، تجهد السلالة نفسها عبثاً في العودة إلى الحُكم والتسلط بعد أن ركلها اليمنيون إلى مزبلة التاريخ ودفنوا أحلامها العنصرية النتنة كما تُدفن الجِيف.
الأب المشير المؤسس عبدالله يحيى السلال طيب الله ثراه، توفاه الله في نفس هذا اليوم من عام ١٩٩٤م.
#ذكرى_رحيل_الزعيم_السلال
التعليقات 0:
تعليقك على المقال