أيهما أخطر.. التشيع بالقوة أم الإلحاد الفردي؟
همدان العليي
تشييع المحافظات السنية على يد الحوثيين الذين يستخدمون كل امكانيات الدولة ويسهدفون الأطفال بدرجة أساسية.. أم دعوة علي البخيتي للالحاد؟
لماذا نصمت أمام عملية استهداف العقيدة السنية التي تمارس بشكل جماعي، وتقوم قائمتنا على علي البخيتي وهو مجرد فرد يتسكع في مواقع التواصل الاجتماعي؟!
لماذا تظهر غيرتنا على ديننا الإسلامي عندما يكون المؤذي والمعتدي ضعيف وخطره محدود، وتغيب عندما يكون المستهدف للدين خطير وتأثيره واسع وعلى المدى الطويل؟
هل هو الجبن والخوف أم اعتقادنا بان علي البخيتي أخطر على المسلمين ممن ينشرون التشيع بين أهلنا السنة مستخدمين التجويع والتنكيل؟!
أسئلة تحتاج إلى إجابات فعلا..
التعليقات 0:
تعليقك على المقال